مرحباً بكم في مدونتي

أهلاً وسهلا بكم في مدونتي المتواضعة
هذه المدونة خاصة بمحبي التصوير الرقمي
تشتمل على دروس تعليمية ونصائح خاصة بالتصوير

الاثنين، 27 أكتوبر 2008

درس(شرح تقنية HDR)...بإستخدام photomatix+البرنامج



السلام عليكم
إخوتي الأعزاء
في هذا الدرس يتم شرح تقنية الـ HDR أحد تقنيات التصوير التي تعطي التصوير بعد جمالي آخر
في هذا الدرس تحتاج إلى برنامج يمسى (photomatix)
بسم الله نبدأ
تقنية Hdr هي إختصار لجملة High dynamic range
هي تقنية تعتمد على تصويرك لمنظر معين بثلاث تعريضات مختلفة ثم دمجهم معاً بإستخدام البرنامج لينتج لديك صورة
ذات ألوان ومنظر جميل للغاية
الشرح منقول من أحد المواقع لتعم الفائدة






















وهذا شرح مفصل لإستخدام البرنامج من الأخ محمد البقاشي الله يجزاه خير




وأخيراً هذا رابط البرانمج
ومعلومات التسجيل بداخلة
























السبت، 25 أكتوبر 2008

أنواع العدسات




إذا كنت هاوياً للتصوير وتطمح إلى تطوير إمكاناتك والإنتقال إلى صف المحترفين، فلا بد أنك ستحتاج إلى تطوير معداتك وفي مقدمتها الحصول على عدسة ثانية وثالثة... وكما هو معروف، فإن العدسات الجيدة باهظة الثمن، لذا لا بد من معرفة الكثير عن العدسات مثل الأنواع والمزايا والخصائص قبل الإقدام على دفع النقود.
وحين تحصل على عدسة جيدة فإنها سوف تلازمك لسنين عديدة.تنوع العدسات وإختلافها ينبع من تعدد أشكال الاستخدام.
فعلى سبيل المثال، من غير المعقول استخدام عدسة بنفس الطول البؤري لالتقاط صور اللاعبين في مباراة كرة القدم وتصوير الأزهار عن قرب والتقاط منظر طبيعي (Landscape).
إذ لكل نوع من التصوير المذكور عدساته الخاصة، وبعبارة أخرى، فإنهلا توجد عدسة واحدة يمكنها القيام بكل أنواع التصوير بشكل قياسي ودقيق.يستعمل المصورون مصطلحات "طويلة" و "قصيرة" عند وصفهم للعدسات للدلالة على قدرة العدسة على تجسيم المواضيع. العدسة الطويلة تعمل على تجسيم المواضيع وتقريبها -مجازياً- مما يجعلك في غنى عن الاقتراب من الموضوع، في حين أن العدسات القصيرة تقوم بعكس ذلك وتُظهـر المواضيع أصغر وأبعد مما هي عليه في الواقع. بإختلاف الطول البؤري.
لاحظ كيف أن العدسات القصيرة تملك زاوية رؤية واسعة جداً، في حين أن العدسات الطويلة تملك زاوية رؤية ضيقة وهو ما يؤدي إلى إجتزاء الموضوع وتجسيمه.
العدســـات الطويـلـــة:العدسات ذات الأطوال البؤرية من 120 مم إلى 300 مم وأكثر تصنف على أنها عدسات طويلة. ويمكن ببعض التحفظ أو التجاوز ضم عدسة 90 مم إلى هذه المجموعة. كلما كانت العدسة أطول, يكون بامكانك الابتعاد عن الموضوع أكثر. على سبيل المثال، ساعدت عدسة 300 مم على تصوير طائر اللقلاق من مسافة كافية لا تثير فزعه وفي نفس الوقت سمحت بالحصول على التجسيم المناسب للطائر.العدسات الطويلة جداً (300-400 مم) مثالية لتصوير الألعاب الرياضية خاصة حين تكون جالساً خارج حدود الملعب. في حين أن عدسة 120 مم تعتبر الأفضل لالتقاط الصور الوجهية (البورتريه).في حال كنت تصور بالداخل وسواء كان ذلك بالبيت أو الأستوديو فإنك لن تحتاج إلى عدسات أطول من 120 مم وذلك ببساطة لأن مساحة الغرفة لا تسمح لك بالإبتعاد كثيراً عن الموضوع. الأمر يختلف في الخارج، حيث بإمكانك استعمال العدسات الطويلة لإلتقاط صور وجهية عفوية دون أن يشعر الموضوع بلحظة إنطلاق الغالق مما يتيح الحصول على تعابير لطيفة غير مرتبكة. تقنية التصوير من بعيد باستخدام العدسات الطويلة مناسبة جداً لإلتقاط صور الأطفال أثناء اللعب واللهو.بقي القول أن العدسات الطويلة غالية الثمن وثقيلة الحمل مقارنة بالعدسات القياسية والقصيرة، كما أن العدسات الطويلة جداً تحتاج إلى ركيزة لتجنب اهتزاز الصورة أثناء انطلاق الغالق.
العدســـات القصـيـرة الواسعة :العدسات القصيرة تتمتع بزاوية تصوير واسعة وهو ما يسمح بالحصول على الكثير من المواضيع داخل المشهد. العدسات القصيرة القياسية: 24 - 28 مم.كلما كانت العدسة أقصر (أوسع زاويةً)، زاد تشوه الأبعاد (Distortion) في الصورة. ويبلغ التشوه مداه مع عدسات عين السمكة (Fisheye lenses) حيث نحصل على صور دائرية الشكل.والحكمة من استخدام عدسات الزاوية الواسعة يكون في الاقتراب من الموضوع. ولكن حذار من استخدام العدسات القصيرة لالتقاط الصور الوجهية من مسافة قريبة، إذ أن تشوه الأبعاد سوف يلحق ضرراً بجمال الشخص ويظهره كما لو كان مشوهاً، وقد يتحول الأنف الرائع ليصبح مفلطحاً وواسعاً.ميزة هامة تتمتع بها العدسات واسعة الزاوية وهي قدرتها على تمرير كمية كبيرة من الضوء إلى الفيلم مقارنةً مع العدسات الطويلة، ويعود السبب في ذلك إلى قصر الطول البؤري للعدسة وبالتالي تكون الفتحة النسبية أوسع. هذه الميزة تساعد على التقاط الصور بدون فلاش أو ركيزة وحتى الدقائق الأخيرة لغروب الشمس.
عدســـات الــزووم:تتوفر عدسات تسمح بتغيير الطول البؤري بشكل متواصل ضمن مجال محدد، على سبيل المثال, من 35 مم ولغاية 210 مم. هذه العدسات تدعى عدسات الزووم (Zoom Lenses), في حين أن العدسات ذات الطول البؤري الثابت تسمى عدسات ثابتة (Fixed Lenses). عدسات الزووم ظهرت في وقت متأخر مقارنة مع العدسات الثابتة، وقد ظلت لفترة طويلة غير محببة من قبل المصورين المحترفين، ولكن مع تطور تقنية صناعة العدسات، أصبح ممكناً الحصول على نتائج جيدة باستخدام عدسات الزووم مما ساعد على انتشارها.توفر عدسات الزووم لمستخدمها مزايا عديدة مثل الراحة, حيث لا حاجة لفك العدسة وتركيب أخرى. إذ أن عدسة زووم بمجال واسع مثل 28-200 مم تغني عن استخدام العديد من العدسات الثابتة.
كذلك لا حاجة لشراء حقيبة من أجل حمل مجموعة العدسات. وبما أن عدسة الزووم تكون مثبتة على الكاميرا طوال الوقت فإن هذا يقلل من احتمالية عطبها أو ضياعها.من وجهة نظر أخرى, فإن عدسة الزووم تجعل المصور قليل الإكتراث بمسائل مثل الطول البؤري والمسافة, وعند تفحص الصور, يكون من الصعب عليه تحديد فيما إذا كانت الصورة قد التقطت بعدسة 35 مم أو 50 مم أو 60 مم. وعلى الرغم من أن هذه المسائل تبدو قليلة الأهمية، إلا أنها في المحصلة تعني أن المصور لا يتمتع بتحكم كامل بالكاميرا. وبالنسبة للمصور المحترف أو حتى المصور الهاوي, يعتبر التحكم الكامل بالكاميرا السبيل الأهم في تحقيق الإبداع.عيب آخر يتلخص في كون عدسات الزووم أقل كفاءة من العدسات الثابتة. وهذا في المقام الأول يتعلق بحدة البروز (Sharpness).
ومع أن هذا الأمر موضع خلاف بين المصورين والشركات الصانعة، التي لا تتوانى عن التأكيد بأن عدسات الزووم بنفس كفاءة العدسات الثابتة، إلا أنني شخصياً أميل إلى وجود فرق في حدة البروز لصالح العدسات الثابتة.العدســة القياسية (50 مم):عدسة 50 مم هي العدسة القياسية، والتي تأتي مع معظم الكاميرات كعدسة أساسية (في الآونة الأخيرة أخذت تحل محلها عدسات الزووم الرخيصة مثل 35-80 أو حتى 35-120مم). وسبب تسميتها بالقياسية يعود إلى أن العدسة من حيث زاوية الرؤية ونسبة التجسيم تعتبر الأقرب إلى عين الإنسان (ولمزيد من الدقة نقول أن هذا الكلام ينطبق على نظام كاميرات 35مم فقط).
العدسة ليست بالطويلة أو القصيرة وهي تحتل مرتبة وسطية بين النوعين، وتصلح للكثير من مجالات التصوير. فالعدسة القياسية ملائمة جداً لتعلم التصوير حيث يمكن من خلالها التقاط الصور الوجهية (البورتريه) والمناظر الطبيعية وفي كلتا الحالتين نحصل على نتائج مقبولة. والعدسة القياسية تسمح بالإقتراب من الموضوع إلى حد كبير دون أن يتصاحب ذلك مع نشويه يذكر على الأبعاد.بقي القول، أن عدسة 50 مم القياسية رخيصة جداً وتشكل خياراً جيداً للأشخاص الذين ينوون الدخول إلى عالم فن التصوير.
عــدســات الماكــرو:عندما تشاهد صورة مقربة جداً لحشرة على زهرة أو غصن شجرة، فأعلم أن المصور استخدم عدسة مقربة (Close-up Lens) أو تقنيات تقريب (Close-up Techniques) مثل إنبوب التمدد (Extension Tube) أو عدسات التركيب أو تقنية العدسات المقلوبة.وعلى العكس من العدسات الطويلة، التي تفرض وقوف المصور على مسافة بعيدة عن الموضوع، فإن العدسات المقربة تسمح بالإقتراب من الموضوع إلى مسافة بوصة واحدة أو أقل، وتمنح تجسيماً معادلاً لما نحصل عليه مع العدسات الطويلة.وتستخدم العدسات المقربة في عمل التشكيلات البصرية التجريدية أو لإضفاء بعض المرح على لقطات جامدة.
ودمتم بود

أنواع آلات التصوير




تم النقل نقل من موضوع الأخ PHOTOGRAPHER





أنواع آلات التصويرلاشك ان كثير منا يحتار في اختيار الة التصوير المناسبة له والخصائص التي يريدها في الكاميرا ، ومن حيث التقسيم نلاحظ ان هناك كاميرات تحمل في اليد وأخرى توضع في الجيب وبعضها من الكبر والثقل بمكان يجعل من الصعب حملها من مكان لآخر، وبطبيعة الحال لاشك أن حجم الفيلم يختلف وفقا لاختلاف حجم الكاميرا واختلاف الموضوع المراد تصويره ، اضافة الى ذلك فان الكاميرات منها العادية( Manual) ومنها الاوتوماتيكية (ِAutomatic ) وبشكل عام يمكن ان نحدد أنواع الكاميرات بالآتي:




===============================




• آلة التصوير الجيبية(فئة 110): تعد هذه الكاميرات من ابسط الكاميرات استخداما فهي صغيرة الحجم ومعظمها مزود بفلاش داخلي وتمتاز بخفة وزنها وسهولة نقلها ، وتحتاج الى فيلم صغير الحجم مقاس(13/17مم)، وتحتوي هذه الكاميرا على عدسة ثابته (35مم) باعتبارها عدسه عادية، وهذا النوع من الكاميرات سهل الاستخدام وتسمى بالكاميرا العائلية ، ويمكن الاعتماد عليها للحصول على صور مقبولة ومن عيوبها ان امكانية تكبير الصور محدودة نظرا لصغر حجم الفيلم وهي صديقة للمبتدئين من المصورين.




=============================




•Studio cameraتستعمل هذه الكاميرا بصورة رئيسية الفيلم قياس 4X5 بوصة ، وبعض نماذجها قياس 6x6 سم وبعضها الآخر 8x10 بوصة ، اذا تقدم هذه الكاميرا عملا رفيعا سواء كانت من النوع الذي يحمل على اليد أو على المسند.تقدم العمل بشكل صاف من دون أخطاء وبصورة خاصة في الاستوديو ، وترتبط عيوبها بوزنها وحجمها الكبير وتعقيد استعمالها وثمنها اضافة الى أن تجهيز الكاميرا واعدادها للعمل يحتاج الى وقت طويل.•Underwater cameraتعتبر من كاميرات الـ(35mm( مخصصة للتصوير تحت الماء وتحتوي على مواصفات تمكن المصور من التقاط صور واضحة تحت الماء ، ويشترط لمستخدمي هذه الكاميرات اجادة الغوص حتى لايتعرضوا للغرق..!




===========================




• آلة التصوير(فئة35 مم)اوSLR: من أكثر الكاميرات استخداما من قبل الهواة وانصاف المحترفين ممن يستخدمون التصوير في مجالات دراستهم أوتخصصهم وهي وسط من حيث الوزن وسهلة التشغيل ومتعددة الأغراض و تتميز بـ:1. سهولة الحصول على فيلمها في كل مكان وزمان وبخصائص مختلفة 2. تعطي صورا ذات جودة عالية بسعر مناسب ومعقول .3. مزودة بعدسة يمكن تغييرها باخرى حسب موضوع التصوير.4. امكانية النسخ والتكبير.5. امكانية الحصول عليها بحجم صغير جدا. 6. تكرار التصوير على الاطار الواحد ، أي يمكنك ان تجمع اكثر من لقطة في اطار واحد.7. امكانية تركيب محرك يقوم بتحريك الفيلم بعد أخذ الصورة (Motor Drive)8. امكانية تركيب مرشحات ذات مؤثرات مختلفة (Filters).




=============================




• آلة التصوير (فئة 120مم): يظل الهدف الرئيسي في التصوير هو الحصول على جودة عالية في الطبع واذا كانت الكاميرا الجيبية تعطي صورا معقولة فان كاميرا الـ(120مم) يبلغ حجم الفيلم فيها أربعة اضعاف حجم الفيلم في آلة التصوير (35مم) ، وتمتاز بـ:1. امكانية تغيير العدسة. 2. الحصول على جودة عالية في التصوير.3. يمكن تكبير الصورة بأحجام ضخمة جدا.4. اكثر استخداما من قبل المحترفين5. ارتفاع سعرها في الأسواق والافلام المستخدمة فيها.6. عدد اللقطات فيها قليلة مقابل كاميرا ال(35مم) التي تحتوي على 36 لقطة.من عيوبها:بطء تقديم الفيلم – صعوبة تزويدها بمحرك للفيلم – اختلاف مقاسات الافلام المستخدمة.




================================




• آلة التصوير الفورية (Polaroid): يعود تاريخ هذه الكاميرا الى 1947 على يد ( ان وين لاند) حيث تمكن من صناعة كاميرا تنتج الصورة بطريقة فورية ولاتحتاج الى معمل للتحميض .


================================




• الكاميرات الديجيتال: وهي من أحدث الكاميرات تطورا في العصر الحديث وتتميز بارتفاع مستوى التكنلوجيا فيها وامكانية ربطها بالكمبيوتر وطبع الصور بجودة عالية داخل المنزل وتكبير الصور بمقاسات مختلفة دون أن يؤثر ذلك على درجة النقاوة أو اللجوء الى تحميضها في المعامل، وتباع حاليا في الأسواق باسعار مختلفة الا انها مازالت غالية الثمن ، وقد تم تصنيع كاميرات ديجتال يمكن استخدامها عائليا للرحلات والمناسبات وغيرها كما يستخدمها الهواة والمحترفون أيضا.


================================
ودمتم بود






درس توزيع الإضاءة بإستخدام المرايا

في هذا الدرس يشرح المصور طريقة توزيع الإضءة من مصدر نور واحد فقط بإستخدام المرايا
درس جميل وشيق
أترككم مع الدرس

درس توزيع الإضاءة بشكل مبسط

في هذا الدرس يتحدث المصور عن
أهم عامل من عوامل نجاح الصورة
الا وهو الإضاءة
فالإضاءة هي التي تحدد الضبط المناسب لإعدادت الكاميرا الخاصة بك وهي التي تضفي على الصورة طابع الإحترافية

أترككم مع الدرس



درس تصوير الزجاج

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخوتي الأعزء
من أهم فنون التصوير هو كيفية تصوير الأشياء الزجاجية
في هذا الرس يتم شرح الطريقة المثلى لعمل ذلك
أتمنى أن يحوز على رضاكم.